ورود في الآيات

عرض من 1921 إلى 1925 من أصل 1997
كلمة السورة رقم الآية
بَعْضَ الحاقة 44 وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ ٱلْأَقَاوِيلِ
بَعْضَ الروم 41 ظَهَرَ ٱلْفَسَادُ فِى ٱلْبَرِّ وَٱلْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِى ٱلنَّاسِ لِيُذِيقَهُم بَعْضَ ٱلَّذِى عَمِلُوا۟ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ
بَعْضَ البقرة 259 أَوْ كَٱلَّذِى مَرَّ عَلَىٰ قَرْيَةٍ وَهِىَ خَاوِيَةٌ عَلَىٰ عُرُوشِهَا قَالَ أَنَّىٰ يُحْىِۦ هَٰذِهِ ٱللَّهُ بَعْدَ مَوْتِهَا فَأَمَاتَهُ ٱللَّهُ مِا۟ئَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُۥ قَالَ كَمْ لَبِثْتَ قَالَ لَبِثْتُ يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قَالَ بَل لَّبِثْتَ مِا۟ئَةَ عَامٍ فَٱنظُرْ إِلَىٰ طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ وَٱنظُرْ إِلَىٰ حِمَارِكَ وَلِنَجْعَلَكَ ءَايَةً لِّلنَّاسِ وَٱنظُرْ إِلَى ٱلْعِظَامِ كَيْفَ نُنشِزُهَا ثُمَّ نَكْسُوهَا لَحْمًا فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُۥ قَالَ أَعْلَمُ أَنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ
بَعْضَ الأنعام 129 وَكَذَٰلِكَ نُوَلِّى بَعْضَ ٱلظَّٰلِمِينَ بَعْضًۢا بِمَا كَانُوا۟ يَكْسِبُونَ
بَعْضَ يونس 46 وَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ ٱلَّذِى نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ ثُمَّ ٱللَّهُ شَهِيدٌ عَلَىٰ مَا يَفْعَلُونَ

فَٱصْبِرْ (ص ب ر – صَبَرَ), إِنَّ (إِنّ), وَعْدَ (و ع د – وَعْد), ٱللَّهِ (ا ل ه – ٱللَّه), حَقٌّ (ح ق ق – حَقّ), فَإِمَّا (إِمَّا), نُرِيَنَّكَ (ر ا ي – أَرَيْ), بَعْضَ (ب ع ض – بَعْض), ٱلَّذِى (ٱلَّذِى), نَعِدُهُمْ (و ع د – وَعَدَ), أَوْ (أَو), نَتَوَفَّيَنَّكَ (و ف ي – تَوَفَّىٰ), فَإِلَيْنَا (إِلَىٰ), يُرْجَعُونَ (ر ج ع – رَجَعَ)